كشفت دراسة جديدة للجنة الدولية للحماية من الإشعاع غير المؤينة، إن الضوء الذي يبلغ ذروة طوله الموجي حوالي 480 نانومتر، مثل التوهج الأزرق لشاشة الهاتف الذكي، يقمع إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم.
وبحسب "ستادي فايندز"، تؤكد هذه النتائج دور استخدام الشاشات الزرقاء في تغيير إيقاع الساعة البيولوجية لدينا.
وإلى جانب قياسات التعرض للضوء والفحوصات، أشار فريق البحث إلى المنظور التطوري أيضاً، وتحديداً تاريخ أسلافنا مع الضوء الأزرق لسماء الصباح، الذي يشير إلى أن الوقت قد حان للاستيقاظ والنشاط.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!