"ارتكبت جرائم إرهابية"، تلك هي التهمة التي وجهت للمعتقلة الإيرلندية ليزا سميث، والتي كانت جندية في قوات دفاع بلدها حتى عام 2011، ثم انتقلت لتصبح واحدة من أفراد أبشع التنظيمات إرهاباً في العالم، كما يحكى أنها تزوجت أحد الدواعش في سوريا.
عاشت المجندة الإيرلندية التي وجهت لها الشرطة في بلادها اتهامات الأربعاء، للاشتباه في ارتكابها جرائم إرهابية بعد 3 أيام من اعتقالها عقب عودتها من تركيا إلى دبلن، نهاية قصتها حيث قبض عليها مع طفلتها البالغة من العمر عامين في المطار.
البداية
بدأت القصة عندما وافقت إيرلندا على استعادة سميث وابنتها البالغة من العمر عامين بعد أن قررت أنقرة ترحيل المواطنين الأجانب المرتبطين بتنظيم داعش الشهر الماضي، حيث قالت تركيا إنها ألقت القبض على 287 مسلحا في شمال شرق سوريا، الذي شنت فيه قواتها هجوما على وحدات حماية الشعب الكردية السورية الشهر الماضي، واحتجزت مئات من المشتبه بأنهم متطرفون، بينهم سميث.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!