ضعف التواصل بين الزوجين، يمثل خطرًا يهدد الحياة الزوجية وما يتبعها من اضطرابات نفسية، وأجريت دراسة في أمريكا على 4500 زوجة أمريكية، ظهر فيها أن نسبة ٩٥% من السيدات، يعانين من توترات من قبل أزواجهن، و98 % من النساء يفتقدن لوجود حوار مع أزواجهن.
وذكرت الدراسة، أن 87% من النساء، علاقاتهم النفسية أقوى مع صديقاتهن وليس أزواجهن، لأنه في كثير من الأوقات تتعرض الزوجة إلي ردود فعل سخيفة من أزواجهن، في أي مناقشة تدور بينهما عند طرح أي مشكلة، وذلك بسبب الاختلاف في طريقة التعامل كل منهما مع أي مشكلة، فالرجل موضوعي في مناقشاته، أما المرأة فتبالغ في انفعالاتها، وأحيانًا تتجاوز حدود النقاش وتعتقد أن الرجل لا يهتم بمشاعرها.
وأكدت الدراسة، أن هذا يرجع إلى اعتبارات بيولوجية خارجة عن إرادة كل منهما، وتشدد الدراسة على ضرورة ألا تتجاوز الاختلافات، الحدود المسموح بها، منعًا لحدوث انهيار في العلاقة، وإليك المعايير الواجب توافرها في الحوار :
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
ك كريمان04 سبتمبر, 2014
الأحترام المتبادل بين الزوجين مع تفهم كلا منهما لمشاعر الطرف الأخر ورغباتة أساس الزواج الناجح فيجب أولا مسح كل شيىء من الممكن أن يعكر صفو مسار رحلة العمر أخيرا يجب عدم المحاسبة من أى طرف من الزوجين على العلاقات السابقة مهما كانت مشينة على رأى المثل أل فات مات وطبعا كل مشكلة ولها حل كل ما على الطرفين هو محاولة تقديم بعض من التنازلات مع التقرب من الطرف الأخر بحيث يصبح مرأة يرى فيها نفسة فلا خحل ولا عقدة العنترية المستعصية للرجل الشرقى فكلا منهما صورة طبق الأصل فى الطباع فقد خلقا من بعض ولبعض