كشف اللواء عادل المرسى رئيس هيئة القضاء العسكرى، أن هناك "عسكريين" تتم محاكمتهم فى المحكمة العسكرية فى قضيتى أحداث ماسبيرو، وما عرف باسم "كشف العذرية" على محتجزات.
وقال المرسى فى بيان له اليوم: "تناول الإعلاميون فى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة القول بأنه لم يتخذ أى إجراء قانونى حيال من تسبب فى واقعة دهس المتظاهرين فى ماسبيرو، ونقول بأن القضية متداولة بالمحكمة العسكرية العليا بمجمع القضاء العسكرى، ونظراً لعدم وجود ادعاء مدنى أمام المحاكم العسكرية، فيمكن لأهالى الشهداء أن يتقدموا بكل طلباتهم فيما يتعلق بالوقائع محل القضية عن طريق النيابة العسكرية".
وأضاف المرسى: "أما عن الواقعة المعروفة إعلامياً بالكشف عن العذرية فبعد استيفاء التحقيقات وسـؤال شهود الواقعة، فقد تمت إحالة الواقعة للمحكمة العسكرية العليا وهى حالياً متداولة فى الجلسات".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!