أكدت داليا مجاهد مستشارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للشؤون الإسلامية أن "أمريكا لا تخشى من جماعة الإخوان المسلمين"؛ لأنها "غير مدرجة ضمن المنظمات الإرهابية".
وأوضحت داليا مجاهد أن: "أمريكا ليست ضد الإسلاميين على الإطلاق، بدليل أنهم غير قلقين من الإسلاميين في ماليزيا وإندونيسيا، فالخوف من الإخوان سببه الخوف من زيادة التعاطف مع غزة والقضية الفلسطينية، وهو بالطبع في غير صالح إسرائيل".
ونفت مجاهد ما يقال بأن ما يشهده العالم العربي من ثورات هو مخطط أمريكي للسيطرة على الشرق الأوسط، مؤكدة أن: "الوضع في مصر قبل الثورة كان مرضيا جدا لأمريكا، لأنهم يعرفون حسني مبارك وسياساته وواثقون فيه جدا بدليل وقوف أمريكا وإسرائيل بجوار مبارك.. فلماذا يؤيدون ثورة لا يعلمون ماذا سيترتب عليها؟ وهل المقبل سيكون معهم أم ضد مصالحهم؟".
وأضافت: "مصلحة أمريكا مع الاستقرار الذي يقوده شخص يقوم بتنفيذ كل ما ترغب فيه، أما الآن فعليها أن تتعامل مع شعب بكامله وإقناع 80 مليون شخص بالسياسة الأمريكية، بعد أن كان هناك شخص واحد مقتنع بسياساتهم ومصالحه معهم، ولكن الشعب مصالحه لن تكون دائما مع السياسة الأمريكية. وعلى العكس الآن، الإدارة الأمريكية تعمل على مراجعة حساباتها وسياستها مع مصر".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
سؤال موجه الى جميع دول العالم من غير المسلمين السؤال موجه الى علماء الذره في جميع انحاءالعالم هل العقول اللذي تملكونها اوصلتكم الى الجزئ ولم تصلوا بها الى معرفة الخالق العظيم والايمان به ؟ ننتظر الأجابه
رساله الى السيده داليامجاهدالمحترمه كمانسمع ان اسرة اوبامامسلمه ويستغل المبشرين الضعف الاقتصادي للأسرالمسلمه الفقيره التي لاتملك قوت يومهابدفع المال اليها مقابل التنصر فليس امامه الا القبول مع العلم أن اعدادكبيره تدخل الاسلام يوميامن يدعم الفقيرياعرب
رداعلى كلام اوبامالعدم خشيته من المسلمين الا من تعاطفهم مع اهل غزه اولا مجرد اسمنا مسلمين فألأسم يدل على المسمى وبالنسبة للتعاطف مع اهل غزه فالحديث يقول انصر اخاك ظالمااومظلومافنصرة المظلوم حق لكن نصرة الظالم رده عن الظلم هذا هو الاسلام
اشكرلكم اهتمامكم بنشر ما لدىنا من تعليقات وما ارسلته اليكم قد حذف منه شئ الا اذا كان الحذف لعدم صلاحية نشره فلا بأس ومانرجوه منكم توسعة مساحة التعليق حتى نتمكن من اتمام الموضوع بصفحة واحده وليس مفروض عليكم نشر كل مايكتب شاكرين لكم حسن تعاونكم
تتمه ما قبله-والقتل وليس هناك دين من الاديان يعترف ويحترم جميع الاديان مثل دين الاسلام ومن يريد معرفة الحقيقه يبحث كيف كان معاملة الاسلام لغير المسلمين واخرها معاملة عمر بن الخطاب لغير المسلمين والشواهد كثيره على ذالك وفقنا الله جميعا لمعرفة الحقيقه
تتمه ماقبله-لأنه لااكراه في الدين ولن يتعرض اجد الى الاذى اما طلب الجزيه كان ثمنا لحماية المسلمين لأهل الكتاب اما توضيح حرب المسلمين لغير المسلمين من اهل الكتاب كان بسبب التمردوالعصيان لعدم دفع الضريبة المستحقة عليهم وليس بقصدالدمار والبقيه تاتي
يتبع ما قبله-هذا في حالةان يكون للاسلام والمسلمين بيدهم القوه فواجب من الله عليهم ان يدعو جميع من في العالم من غير المسلمين الى الايمان بالله بقول اشهد ان لااله الا الله محمد رسول الله وان عيسى هو كلمة الله القاها الى مريم وروح منه - البقيه تاتي
تتمه ما قبل-والمسلمين اي عدو من جميع الاديان وما الخلاف بين جميع البشر الا خلافا عقائدي ولتوضيح هذا الامر قال الله ان الارض لله يرثها عبادي الصالحين ومقابل هذا التكريم الالهي عليكم نشر كلمة التوحيدفي جميع بقاع الارض ولا اكراه في الدين البقيه تاتي
تتمه لما سبق ما هو الدين الاسلامي الا قانون حياة للبشريةجميعا ليس فيه الا العدل والمساواة ومن اجل ان يسود المحبة بين الناس جميعاكل الناس سواسية كاسنان المشط لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى وكلكم من ادم وادم من تراب ولا يوجدللاسلام البقيه تاتي
رساله الى اوباما والى جميع العالم من غير المسلمين اولا-ليس في الدين الاسلامي اي اسم لحزب من الاحزاب بأستثناء ذكر حزب الله اي اللذين يمتثلون لأوامره ويطيعونه وحزب الشيطان هم العصاة لله والطائعين لأهوائهمومن اراد ان يعرف الاسلام على حقيقته -البقيه تأتي