
وزير الدفاع المشير محمد حسين طنطاوي
القاهرة اكدت مصادر سياسية مصرية ان وزير الدفاع المشير محمد حسين طنطاوي قدم للرئيس السابق حسني مبارك ضمانات كاملة باسم المؤسسة العسكرية بحمايته هو وعائلته ووضعهم تحت حراسة الجيش وليس الحرس الجمهوري أو القوات الأمنية خلال إقامتهم في شرم الشيخ أو القاهرة في حال فكر مبارك في العودة إليها بعد ذلك.
ونقلت صحيفة "الدار" الكويتية في عددها الصادر اليوم الأحد عن المصادر قولها: "ان مبارك طلب من طنطاوي ضمانات بعدم اتخاذ أي اجراءات ملاحقة قانونية وامنية بحقه وحق عائلته في اي وقت".
واضافت المصادر "إن اتفاقا تم بين مبارك وطنطاوي ورئيس الأركان المصري الفريق سامي عنان بحضور عمر سليمان ظهر الجمعة قبل مغادرة مبارك القاهرة في الساعة الثانية وعشر دقائق ألا يتم الاستغناء عن عمر سليمان وتحضيره من قبل المؤسسة العسكرية المصرية لانتخابات الرئاسة المقبلة".
ونسبت الصحيفة الكويتية الى المصادر السياسية المصرية قولها "انه في صباح يوم الجمعة قرر الرئيس مبارك تجهيز طائرة الرئاسة الكبرى واستدعى عمر سليمان والمشير طنطاوي وأبلغهما بقراره الأخير بالسفر إلى شرم الشيخ للإقامة والعيش هناك لمدة شهرين هو وعائلته".
واضافت المصادر المذكورة انه تم انهاء متعلقات مبارك وأسرته في قصر العروبة حيث مقر إقامته وتم نقلها في حقائب عديدة وتم الدفع بها في طائرة الرئاسة الكبيرة من مطار ألماظة العسكري بصحبة رئيس الأركان سامي عنان وعائلة مبارك حيث تمت إقامته في نفس مقر إقامته السابق عندما كان رئيسا للجمهورية في منتجع موفنبيك الخاضع لرئاسة الجمهورية.
وتابعت المصادر بالقول " انه قبل مغادرة مبارك إلى شرم الشيخ حدث خلاف جديد عما إذا كان مبارك هو الذي سيعلن التنحي عن السلطة بنفسه ويودع شعبه، أو يذكرهم بما قدمه لوطنه ويعتذر ويطلب منهم وهو يغادر أن يركزوا على ضمان أمن واستقرار مصر، أو أن يعلن ذلك الجيش، فاختار مبارك الموت على أن يعلن التنحي بنفسه، وهو ما أعلنه سليمان بالفعل في بيان مقتضب وهو شديد التأثر، كما لاحظ المصريون ولكنهم أداروا ظهرهم للشاشات ليحتفلوا كما لم يحتفلوا من قبل".
ويشار إلى أن احتجاجات بدأت في 25 يناير/كانون الثاني الماضي ضد نظام الرئيس المصري السابق حسني مبارك ارغمته على التنحي يوم الجمعة 11/2/2011 بعد 18 يوما من الاحتجاجات.
لأنه قائد ويأبى الهزيمة مجبر .ولأنه قائد وشريف ظل فى أحضان بلدة تظله سماؤها التى عاش حياته نسرا فيها . دمت يابن مصر البار والله والله أنك لاتحتاج لجند مجند لحمايتك فكل أبناء مصر جنود مجنده لحماية أمثالك زعيما وأبا وقائد ونيشان على صدر كل مصرى محفورلك
انسانيا قد نحزن على شيخوختة لكن بقاؤة كان يشقى شعب باكملة وها هو الفساد المستشرى يفتضح يوما بعد يوم ولا نحمل احدا غيرة المسؤلية عن تلك الجوقة من المرتزقة .فهل يعقل ان يظل قانون الطوارىء لثلاثون سنة ولماذا كان يخشى وجود نائب ؟ وداعا للرئيس السابق
لااعتقد ان المشير طنطاوى سينفذ ما طلبه مبارك بعدم ملا حقته هو واسرته لان هذا ضد الشرف والمشير عنده شرف لان الجندى الحق يعلم متى يتراجع من الميدان ومتى يتقدم
لقد قال الشعب المصرى كلمته ويجب ان لا يعلو صوت فوق صوت الشعب وان لايحق لاى احد ان يفرط فى حق الشعب من الاقتصاص من جلادية كفانا تفريطا وكفانا ضمانات باسم الشعب والعب منها براء
مبارك انا الوحيد اللي حاسس بيك لانك كنت ما تعرفش حاجه عن البلد وربنا يصبرك ويطول في عمرك قادر يا كريم
محدش منهم عمل حساب اليوم ده ومحدش ظلمه هو اللى ظلم الناس
انااتولدت من جديد
انااتمني ان اقابل الرئيس محمد حسني مبارك+احمد عز+جمال مبارك+علاء مبارك+سوزان مبارك+بطرس غالي+حبيب العدل+احمد نظيف+عاطف عبيد ولكن اتمني من الله انا اقابل الرئيس واقول له لا تحزن مما حدث انا بحترمك واقدرك ارجوك اتمني مقابلتك
انا كنت ضد نظام الرئيس السابق ولكن حرام يحدث معه ما حدث هل لا نذكر له اي شئ حسن انتفع به لشعب منه كفاية السلامالذي كنانعيش فيهواشياء كثيرة اخري اينعم كان حكم ظالم ولكن لا يستحق منا ما فعلناه له لابد ان كنا نودعه وداعا عسكري لائق به حسبنا الله ونعم ا
ادخلوامصرانشاءالله امنين هكذاقال الله عزوجلفاهلهافى رباط ليوم القيامه مهما تدخلوا الطامعين بارضها
ان ماذكر انفاورغم حالة الفرح التى انتابت كثير من المصريين عامة والعرب خاصة الا اننى مشفق من الطريقة التى خرج بها الرئيس مبارك وعلى الرغم من الفساد الذى استشرى فى عهد السيدالرئيسمبارك الاان الجلعاهد الله اولا وعاهد الشعب ثانياانه سيتخذ من الفترة المقب