أصدر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، قرارا بمساواة إداريى ومعلمى الأزهر بالتربية والتعليم، فى الحوافز والبدلات على أن يتم الصرف لهم من بأثر رجعى فى نهاية الشهر الجارى.
وأصدر شيخ الأزهر توجيهاته بسرعة إنهاء الإجراءات التى تحقق المساواة الكاملة بين العاملين بالأزهر ونظرائهم بوزارة التربية والتعليم، على أن يتم صرف الاستحقاقات التى ينص عليها القرار رقم (1229 لسنة 2011 والقرار رقم 1024 لسنة 2011)، والصادر من رئيس الوزراء، مع راتب شهر ديسمبر 2011، وعلى أن يكون الصرف بأثر رجعى من تاريخ الصرف لنظرائهم بالتربية والتعليم.
وكلف شيخ الأزهر الأمين المساعد للشئون المالية بسرعة إنهاء إجراءات المساواة لجميع المتعاقدين بالمعاهد النموذجية (على الصناديق) فى الراتب، على أن تكون جميع المناطق بقيمة موحدة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
البحث عن قرارات شيخ الازهر الخاصةب50 للادارين
, , , , ,اخر قرار شيخ الازهر للاداريين الازهر
, ,مظاهرات معلين الازهر ديسمبر 2011
, , , , , , ,اخر اخبار معلمى الحصة بالازهر الشريف2014
,قرارشيخ الازهر بشان مساوات معلمي الازهر بالتربية والتعليم في الريادة
,مرتب مدرس الحصة بالازهر الشريف2014
, , , ,اخر اخبار 50 فى 100 لمعلمى الازهر
, , ,دعوى بدل الاثابة الازهر الشريف
, ,اخبار زيادات معلمى الازهر فى مصر
,اخبار عن زيادة رواتب المعلمين في الازهر
, , , ,الحد الادنى لراتب المعلم الازهر
,رواتب الاداريين في التربيه والتعليم في مصر
,وزارة المالية زيادة المعلمين با لازه ر 2012
, , , , ,الازهر الجديد فى زيادة حافز الاداريين والمرتب 83
, , , , , ,
اين هي صورة قرار شيخ الازهر بمساواة اداري ومعلمي الازهر بالتربية والتعليم فيما يتعلق بالحوافز والبدلات مع العلم ان هيئة مفوضي الدولة بمحكمة القضاء الادار والمحكمة الادارية باسيوط يصدر تقريرها الي الان برفض الدعوي الخاصة باحقية العاملين بالازهر في صرف حافزاثابة 50% اسوة بالتربية والتعليم
نرجو من فضيله الامام الاكبر شيخ الازهر بالاعلان عن مسابقه لخريجى الازهر حتى ننال الفرصه مثل الاخرين ونحن خريجى دفعه 2008 ولم ننل الفرصه حتى الان ولسيا دته جزيل الشكر
يافضيلة شيخ الازهر ادارة التربية والتعليم مازالوا يحصلون على 200%بعد الخصم وداري الازهر 167%نريد المساواة وشكرا
يافضيلة شيخ الازهر ادارى التربية والتعليم يحصل على 83 % اكثر من الازهر فلا نريد لا المساواة وشكرا