ذكرت مصادر برلمانية مقربة من الدكتور فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب السابق أنه التزم منزله في جاردن سيتي ولم يقم بالإدلاء بصوته في الاستفتاء الجاري حاليا حول التعديلات الدستورية.
كان سرور في الماضي من أكبر المشاركين في الانتخابات والاستفتاءات السابقة، حيث كان يقوم بالتصويت في المدرسة الثانوية المجاورة لمنزله في جاردن سيتي ثم يقوم بجولة بعد ذلك في حي السيدة زينب وهي الدائرة التي كان يحتكر تمثيلها منذ عام ١٩٨٧.
قالت المصادر إن الدكتور سرور لا يغادر منزله حاليا وإنه توقف حتي عن إصدار بيانات تقوم بالرد علي ماينشر من اتهامات موجهة له بالصحف.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
علي محمود20 مارس, 2011
ان اعضاء الحزب الوطني مازالوا موجودين ولكنهم يحاولوا الالتفاف علي مكتسبات الثورة بطرق خفية ويدبرون امرا ما لاأعلم ماهو وأنا شخصيا رأيت العديد منهم مجتمعين سويا ولاأعلم مذا يدبرون ولكن يجب الاحتراز منهم ومن الافضل ان نتعرف علي أسمائهم لكي نتجنب أعادة