قالت رقية، نجلة الرئيس الراحل أنور السادات إن والدها لم يتم اغتياله عن طريق خالد الإسلامبولى فقط، بل إن هناك جهات أخرى تقف وراء العملية، بدليل أن طريقة الاغتيال فى العرض العسكرى، تؤكد أن هناك مخططين أكبر وقفوا وراء ذلك.
أكدت رقية -فى مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس" الذى يقدمه الإعلامى عمرو الليثى على قناة دريم2- أن هناك أناسا يعلمون الحقيقة لكنهم يخفونها.
أضافت رقية أنها رأت بأم عينيها خالد الإسلامبولى فى عام 1996، على الرغم من أنه قد تم حكم عليه بالإعدام فى العام الذى قتل فيه والدها فى حادث المنصة الشهير، فى مكة المكرمة، وأن عينيها جاءت فى عينيه وتواجها، لكنها لا تمتلك دليلا واحدا على أنه هو، وكانت تشك فى ذلك، مشيرة إلى أن "المترو دوتيل" فى الفندق، الذى كانت تنزل فيه، كان اسمه خالد الإسلامبولى.. وأكد أنه ابن عم قاتل السادات.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
زكى عبدالبر18 مارس, 2011
واين هى جثه الاسلامبولى ام انه تم الاستفاده منها فى كليات الطب