أكد المهندس رشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة السابق، أنه إذا عاد إلى مصر الآن فسيدخل السجن فى الحال، وأضاف: «الأمر يبدو وكأنه كابوس، وغادرت البلاد لحماية أفراد عائلتى إثر انهيار الأمن فى مصر».
وكشف رشيد فى تقرير نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، أمس، أن اللواء عمر سيلمان، نائب رئيس الجمهورية السابق، ساعده فى استقلال طائرة مستأجرة أوصلته إلى الإسكندرية لاصطحاب ابنته، ثم غادر متجها إلى دبى، لأن عائلته كانت مذعورة بسبب الانفلات الأمنى.
وقال إن أنباء اعتقال زملائه فى الحكومة السابقة دمرته، مؤكدا أن المهندس أحمد المغربى، وزير الإسكان السابق، كان من أكثر الناس احتراماً فى الشرق الأوسط، وعمرو عسل، رئيس هيئة التنمية الصناعية السابق، لم يكن يوقع على أى وثيقة دون وجود ستة مستشارين قانونيين، ولم يتحيز رشيد إلى أحمد عز، أمين التنظيم السابق بالحزب الوطنى، أثناء حديثه - على حد قول الصحيفة.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
sona303005 مارس, 2011
هذا كلام غير صحيح
yossef05 مارس, 2011
أعتراف ضمنىبالفساد وضلوع السيد عمر سليمان ببقية المفسدين.إذا شباب الثوره عندهم حق بعدم الثقه فيه وزى مخرج رشيد هايرجع مبارك حسبنا الله ونعم الوكيل
سحر04 مارس, 2011
رشيد السجن خلفك والسجن امامك فختار اما هذا واما ذاك