كشفت إحدى عميلات الموساد الإسرائيليات عن الدور الذي قامت به في مصر خلال حرب أكتوبر، وذلك من خلال تقرير بثته القناة 12 الإسرائيلية.
وقالت "تمار" التي كانت تعمل كجندية في شعبة العمليات المعروفة باسم "قيسارية" إنه كان يقع تدريبهن وفحصهن ليتمكن من إخفاء هوياتهن الإسرائيلية واليهودية، ويزرعن داخل "أخطر الدول المعادية لإسرائيل".
وأشارت إلى أن رؤساءها قرروا ذات مرة اختبار مدى انصياعها للأوامر، فقالت: "كان لدي صديق وطلبوا مني أن أهجره. كان عليهم اختباري". وأضافت أنها انصاعت وفعلت ذلك، منوهة: "لقد كرهت ذلك كثيرا، لكنني كنت مصممة على النجاح".
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!