انقطع التواصل بين "أحمد" وأسرته منذ 4 أيام، حاولوا الاطمئنان عليه من أحد أفراد الفريق الطبي بمستشفى العجمي للعزل، فأبلغهم أحدهم "أنه يخضع لجهاز التنفس الصناعي، لهذا لا يرد عليكم".
لم يصل العالم حتى الآن إلى علاج مؤكد لفيروس "كورونا المستجد"، تتعدد التجارب بين العقاقير واستخدام بلازما الدم، إلا أن أجهزة التنفس الصناعي دائمًا ما تكون الحل الأخير للحالات الأكثر خطورة.
وفي الوقت الذي يتسابق فيه العالم لشراء أكبر عدد من أجهزة التنفس الصناعي، كان ثمة سؤال يطرح نفسه: أين موقع مصر من ذلك السباق؟ وكيف يتم توظيف هذه الأجهزة لإنقاذ حياة الحالات الخطرة من ضحايا فيروس كوفيد - 19؟
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!