قال عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن الحديث المعاد حول التعديلات الدستورية في عام انتخاب الرئيس يثير تساؤلات حول مدى نضوج الفكر السياسي، على حد تعبيره.
جاء ذلك في سلسلة من التغريدات على الصفحة الرسمية لموسى بتويتر، حيث قال: "الدستور علامة استقرار في حياة الامم، واحترامه علامة رقي في الممارسة السياسية للشعوب.. الحديث المعاد عن تعديل الدستور في عام انتخاب الرئيس يثير علامات استفهام بشأن مدي نضوج الفكر السياسي الذي يقف وراءه."
وتابع قائلا: "مصر في حاجة الي تعميق الاستقرار وليس إشاعة التوتر... تحتاج الي تأكيد احترام الدستور وليس الي التشكيك فيه.. الدستور ليس عصيا علي التعديل ولكن الحكمة تقتضي مقاربة سليمة سياسيا وتوقيتا مدروسا من منطلق مصلحة مصر والمصريين خاصة في هذا ألوقت العصيب."
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!