كشفت مصادر رفيعة المستوى عن اعتزام مصر قبول دعوة الملك عبدالله، مصر شعبا وقيادة للسعى معهم في إنجاح اتفاق الرياض التكميلي الذي جرى توقيعه الأحد الماضى، والذي شهد مصالحة دول الخليج الثلاث السعودية والإمارات والبحرين مع قطر، وعودة سفرائهم إلى الدوحة.
وأكدت المصادر في تصريحات خاصة لـ"فيتو" قبل قليل على متانة العلاقات المصرية السعودية مشيدة بالمواقف المشرفة لخادم الحرمين الشريفين وأهمية دعم التضامن والترابط بين الدول العربية كسبيل وحيد يمكنها من مواجهة الأزمات المختلفة وتعزيز مسيرة العمل العربى المشترك ونبذ الخلافات العربية المشتركة.
وأضافت المصادر أن الملك عبدالله كان من أوائل المهنئين للرئيس السيسي والشعب المصرى عقب إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية رسميا وأكبر داعم للاقتصاد المصرى حيث دعا الملك الدول العربية ودول الخليج إلى عقد مؤتمر أصدقاء أو شركاء مصر.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!